كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
12
13
14
16
17
18
19
20
23
26
27
28
29
30
31
32
33
- نسبوا إلمه دون كل مقالة
- هذا انتساب اولي التفرق نشبة
- فلذا غضئتئم حيث ما انتسبوا إلى
-فوضعتم لهم من الالقاب ما
- هئم يشهدونكم على بطلانها
- ما ضرهم والله بغضكم لهم
- يا من يعاديهم لاجل مآكل
- تهنيك هاتيك العداوة كم بها
- ولسوف تجني غئها والله عن
- فإذا تقطعت الوسائل وانتهت
- فهناك تقرع سمن ندمان على الف
- وهناك تعلم ما بضاعتك التي
- إلا الوبال علئك والحسرات والى
- قيل وقال ما له من حاصل
- والله ما يجدي علئك هناك إلام
- والله ما ينجيك من سجن الجحي
- والله لئس! الناس إلا هله
- ولسوف تذكر بر ذي الإيمان عن
-رفعوا به ر سا ولم يزفع به
- فهم كما قال الزسول ممثلا
- لا الماء تمسكه ولا كلأ بها
- هذا إذا لم يحرق الزرع الذي
- والجاهلون بذا وهذا هئم زوا
38
او قائل او حالة ومكان
من اربع معلومة التئيان
غير الرلسول بنشبة الإحسان
تشتقبحون وذا من العدوان
افتشهدونهم على إلبطلان؟
إذ وافقوا حقا رضا الرحمن
ومناصب ورياسة الإخوان
من حشرة ومذلة وهوان
قزب وتذكر بز ذي الإيمان
تلك الماكل في سريع زمان
فريط وقت اليشر والإمكان
حصلتها في سالف الأزمان
خشران عند الوضع في الميزان
إلا العناء وكد ذي الأذهان
ذا الذي جاءت به الوحيان
3 سوى الحديث ومحكم القزان
وسواهم من جملة الحيوان
قرب وتقرع ناجذ الندمان
اهل الكلام ومنطق اليونان
بالماء مهبطه على القيعان
يزعاه ذو كبد من الحيوان
بجوارها بالنار او بدخان
ن الزرع إي والله شر زوان
الصفحة 238
317