كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
34
35
36
37
38
39
42
43
46
47
48
4 - وهم لدى غزلس الإله كمثل غز س الدلب بين مغارس الرمان
4 - يمتص ماء الزرع مع تضييقه بدا عليه ولئس ذا قنوان
4 - ذا حالهئم مع حال اهل العلم ت صار الرسول فوارس الايمان
4 - فعلئه من قبل الغرالس تحية والله يبقيه مدى الازمان
4 - لولاه ما سقي الغرالس فسوق ذا ك الماء للدلب العظيم الشان
4 - فالغزس دلب كله وهو الذي يشقى ويحفظ عند اهل زمان
4 - فالغرلس في تلك الخفارة شارب فضل الميا 5 مصاوة البشتان
4 - لكنما البلوى من الحطاب قطا ع الغراس وعاقر الحيطان
4 - بالفؤلس يضرب في اصول الغرلس كئي يجتثها فيظن ذا إحسان
4 - ويظل يحلف كاذبا لئم اعتمد في ذا سوى التثبيت للعيدان
4 - يا خئبة البشتان من حطابه ما بعد ذا الحطاب من بشتان
4 - في قلبه غل على البشتان ف!! موكل بالقطع كل اوان
4 - فالجاهلون شرار اهل الحق والى حلماء سادتهم اولو الإحسان
4 - والجاهلون خيار احزاب الفحلا ل وشيعة الكفران والشئطان
4 - وشرارهئم علماؤهئم هئم شر خذ! الله افة هذه الاكوان
5!:! ه *
في تعين الير من الار 1ء و] لبدع إلى شذته
كما كانت فرضا من الأمصار إلى بلدته
4549 - يا قوم فزض الهجرتين بحاله
0 455 - فالهجرة الاولى إلى الرحمن باد
والفه لئم ينسخ إلى ذا الان
إخلاص في سر وفي إعلان
239
الصفحة 239
317