كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
99
01
02
03
04
06
07
08
09
12
13
14
16
17
46
47
47
47
47
47
47
47
47
47
47
47
47
47
47
47
47
47
47
في أذان أهل] لسنة] لأعلام بصريحها جهر]
على رؤوس مذاتر] لإسلام
يا قوم قد حانت صلاة الفجر فات
لا بالملحن والمبدل [ذاك] بل
وهو الذي حفا إجابته على
الله كبر ان يكون كلامه ا ر
والله اكبر ان يكون رسوله ا ر
والله اكبر ان يكون رسوله ا ل
هذي مقالات لكم يا امة الف
شبهتم الزحمن بالأوثان في
مما يدل بأنها لنست با
في سورة الاعراف مع طه وتا
افصخ ان الجاحدين لكونه
هئم اهل تعطيل وتشبيه معا
لا تقذفوا بالداء منكئم شيعة الر
إن الذي نزل الأمين به على
هو قول ربي الففظ والمعنى جمب
لا تقظعوا رحما تولى وصلها الر
ولقد شفانا قول شاعرنا الذي
(إن الذي هو في المصاحف مثبت
هو قول ربي ايه وحروفه
خبهوا فإني معلن بأذان
تادين حق واضح التئيان
كل امرىء فرض على الاعيان
حربيئ مخلوقا من الاكوان
حلكيئ انشاه عن الرحمن
جشري انشاه لنا بلسان
! شبيه فا انتئم على إيمان
عدم الكلام وذاك للأوثان
لهة وذا البرهان في القران
ليها فلا تعدل عن الفرقان
متكلما بحقيقة وبيان
بالجامدات عظيمة النقصان
حمن اهل العلم والعزفان
قلب الرسول الواضح البرهان
حا إذ هما احوان مصطحبان
حمن تنسلخوا من الإيمان
قال الصواب وجاء بالإحسان
بانامل الاشياخ والشبان
ومدادنا والرق مخلوقان)
247
الصفحة 247
317