كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

4764
4765
4766
4767
4768
4769
4770
4771
4772
4773
4774
4775
4776
4777
4778
4779
4780
4781
- هذا هو التشبيه لا إثبات أو صاف الكمال فما هما عدلان
!! ه! هه! لإه
في تلازم التل والشرك
- واعلئم بان الشرك والتعطيل مذ
- أبدا فكك معالل هو مشرك
-فالعئد مضطر إلى من يكشف الى
- وإليه يصمد في الحوائج كلها
- فإذا انتفت اوصافه وفعاله
- فزع العباد إلى سواه وكان ذ ا
- فمعطل الاوصاف ذاك معطل الف
- قد عطلا بلسان كل الرسل من
- والناس في هذا ثلاث طوائف
- إحدى الطوائف مشرك بإلهه
- هذا وثاني هذه الاقسام ذ ا
- هو جاحد للرب يدعو غئره
- هذا وثالث هذه الأقسام خف
- يدعو الاله الحق لا يدعو سوا
- يدعوه في الزغبات والرهبات والى
- توحيده نوعان علمي وقمى
- في سورة الاخلاص مع تال لنمى
كانا هما لا شذ مصطحبان
حتما وهذا واضح الئئيان
جلوى ويغني فاقة الإنسان
وإلئه يفزع طالبا لأمان
وعلوه من فوق كل مكان
من جانب التعطيل والنكران
صحيد حقا ذان تعطيلان
نوح إلى المئعوث بالقران
ما رابح ابدا بذي إمكان
فإذا دعاه دعا إلها ثاني
لك جاحد يدعو سوى الرحمن
شركا وتعطيلا له قدمان
س الخلق ذاك خلاصة الإنسان
5 قط في الاكوان
حالات من سم من إعلان
ررفي كما قد جزد النوعان
س الله قل يائها ببيان
250

الصفحة 250