كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
4782
4783
4784
4785
4786
4787
4788
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
47
47
47
47
47
47
47
47
47
47
47
ولذاك قد شرعا بسنة فجرنا وكذا بسنة مغرب طرفان
ليكون مفتتح النهار وختمه تجريدك التوحيد للديان
ولذاك قد شرعا بخاتم وترنا ختما لسعي اللئل بالاحسان
ولذاك قد شرعا بركعتي الطوا ف وذاك تحقيق لهذا الشان
فهما إذا أخوان مصطحبان لا يتفرقان ولئش ينفصلان
فمعطل الأوصاف ذو شزك كذا ذو الشرك فهو معطل الرحمن
و بعض أوصاف الكمال له فحف ص ذا ولا تشرع إلى النكران
*! هه! ممالإه
في بتان 1 ن] لفل شر من] لمشرك
- لكن أخو التعطيل شر من أخي ا د
- إن المعطل جاحد للذات أ و
- متضمنان القدح في نفس! الائو
- والشرك فهو توشل مقصوده الز
- بعبادة المخلوق من حجر ومن
- فالشرك تعظيم بجهل من قيا
- ظنوا بأن الباب لا يغشى بدو
- ودهاهم ذاك القياس المشتبب
- الفزق بئن الله والسلطان من
- إن الملوك لعاجزون وما لهم
-كلا ولا هم قادرون على الذي
إشراك بالمعقول والبرهان
لكمالها هذان تعطيلان
هة كئم بذاك القدح من نقصان
لفى من الرب العظيم الشان
بشر ومن قمر ومن أوثان
س الرب بالأمراء وال! سلطان
ن توسط الشفعاء والأعوان
ش فساده ببديهة الإنسان
كل الوجوه لمن له أذنان
علم بأحوال الرعايا دان
يحتاجه الإنسان كل زمان
251
الصفحة 251
317