كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
4844
4845
4846
4847
4848
4849
4850
4851
4852
4853
4854
4855
4856
4857
4858
4859
4860
4861
4862
4863
في مثل] لفر والمعطلى
اين الذي قد قال في ملك عطب
ما في صفاتك من صفات الملك شيئ
فهل استويت على سرير الملك أ و
أو قلت مزسوما تنفذ 5 الرعا
و كنت ذا أمر وذا نهي وت!
و كنت ذا سمع وذا بصر وذا
و كنت قط مكلما ستكفما
او كنت حتا فاعلا بمشيئة
أو كنت تفعل ما تشاء حقيقة ا ل
فعل يقوم بغئر فاعله محا
بل حالة الفعال قئل ومع وب!
والله لشت بفاعل شئئا إذا
لا داخلا فئنا ولشت بخارج
فبأي شيئء كنت فئنا مالكا
السما ورسما لا حقيقة تحته
هذا وثان قال أنت مييكنا
إذ حزت أوصاف الكمال جميعها
وقد استويت على سرير الملك واسى
لكن بابك لئس يغشا 5 امرؤ
ويذل للبؤاب والحجاب والمثى
3 لشت فئنا قط ذا سلطان
ء كلها مشلوبة الوجدان
دبرت أمر الملك والسلطان؟
يا أو نطقت بلفظة ببيان؟
طيم لمن وافى من البلدان؟
علم وذا سخط وذا رضوان؟
متصزفا بالفعل كل زمان؟
وبقدرة افعال ذي سلط طن؟
! عل الذي قد قام بالأذهان؟
ل غئر معقول لدى الإنسان
رر هي التي كانت بلا فرقان
ما كان شانك مثل هذا الشان
عنا خيالا درت في الاذهان
ملكا مطاعا قاهر السلطان
شأن الملوك أجل من ذا الشان
وسواك لا نرضا 5 من سلطان
ولأجل ذا دانت لك الثقلان
خولئت مع هذا على البلدان
إن لم يجىء بالشافع المعوان
! عاء أهل القزب و لاحسان
254
الصفحة 254
317