كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
4881
4882
4883
4884
4885
4886
4887
4888
4889
4890
4891
4892
4893
4894
4895
4896
4897
4898
4899
4900
4901
4902
4903
- والوسط ذو ثبج فأعوج هكذا
- ولقد أتى في الوحي مصداق له
- هل اليمين فثلة مع مثلها
- ما ذاك إلا ان تابعهم هم ا و
- لبهنها والله غربة قائم
- فلذاك شبههئم بهم متبوعهم
- لم يشبهوهئم في جميع أمورهئم
- فانظر إلى تفسيره الغرباء باو
- طوبى لهم والشوق يحدوهم إلى
- طوبى لهم لئم يعبؤوا بنحاتة ا و
- طوبى لهم ركبوا على متن العزا
- طوبى لهم لئم يعبؤوا شئئا بذي ا د
- طوبى لهم وإمامهم دون الورى
- والفه ما ائتموا بشخص دونه
- في الباب اثار عظيم شانها
- إذ أجمع العلماء أن صحابة ا و
- ذا بالضرورة لئسى فيه الخلف بف
- فلذاك ذي الاثار عضل أمرها
- فاسمع إذا تأويلها وافهمه لا
- إن البدار بر 3 شئيء لم تحط
- الفضل منه مطلق ومقيد
- والفضل ذو التقييد لئس بموجب
- لا يوجب التقييد ن يقضى له
جاء الحديث ولئس ذا نكران
في الثلتئن وذاك في القران
والسابقون أقل في الحشبان
خرباء لئست غربة الأوطان
بالدين بئن عساكر الشئطان
في الغربتئن وذاك ذو تئيان
من كل وجه لئس يشتويان
ححيين سنته بكل زمان
أخذ الحديث ومحكم القران
أفكار أو بزبالة الاذهان
ئم قاصدين لمطلع الإيمان
اراء إذ أغناهم الوحيان
من جاء بالإيمان والقرآن
إلا إذا ما دلهم ببيان
أعيت على العلماء في الأزمان
حختار خئر طوائف الانسان
ش اثتئن ما حكيت به قولان
وبغوا لها التأويل بالإحسان
تعجل برد منك او نكران
علما به سبب إلى الحرمان
وهما لاهل الفضل مرتبتان
فضلا على الإطلاق من إنسان
بالاستواء فكئف بالرجحان؟
256
الصفحة 256
317