كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

6
7
8
9
2
3
6
7
8
9
2
3
6
90
90
90
90
90
90
91
91
91
91
91
91
91
91
91
91
92
92
92
92
92
92
92
4 - إذ كان ذو [لاطلاق حاز من الفضا
4 - فإذا فرضنا واحدا قد حاز نو
4 - لم يوجب التخصيص من فضل علف
4 - [ما خلق ادم باليدين بموجب
4 - وكذا خصائص من أتى من بعده
4 - فمحفد أعلاهم فوقا وما
4 - فالحائز الخمسين أجرا لم يحز
4 - هل حازها في بدر او حد أو و
4 - بل حازها إذ كان قد عدم المعب
4 - و لزث ليس يضيع ما يتحفل او
4 - فتحمل العبد الضعيف رضاه مع
4 - مما يدل على يقينن صادقي
4 - يكفيه ذلا و غترابا قلة ا و
4 - في كل يوم فزقة تغزو 5 إ ن
4 - فسل الغريب المشتضام عن الذي
4 - هذا وقد بعد المدى وتطاول ا و
4 - ولذاك كان كقابض جمرا فمسل
4 - و 1 لله أعلم بالذي في قلبه
4 - في القلب أمر لئس يقدر قدره
4 - بر وتوحيد وصبر مع رضا
4 - سئحان قاسم فضله بين العباءص ص
4 - و [لفضل عند الله ليس بصورة ا و
4 - وتفاضل الاعمال يتبع ما يقو
ئل فوق ذي التقييد بالإحسان
عا لم يحزه فاضل الإنسان
، ولا مساواة ولا نقصان
فضلا على المئعوث بالقزان
من كل رلسل الفه بالبزهان
حكمت لهم بمزية الرجحان]
ها في جميع شرائع الإيمان
! تح المبين وبئعة الزضوان
ش وهئم فقد كانوا اولي أعوان
حتحملون لاجله من شان
فئض العدو وقلة الاعوان
ومحبة وحقيقة العزفان
أنصار بئن عساكر الشئطان
ترجع يوافيه الفريق الثاني
يلقاه بين عدى بلا حشبان
صهد الذي هو موجب الإحسان
أحشاءه عن حز ذي النيران
يكفيه علم الواحد المنان
إلا الذي آد51 للانسان
والشكر و 1 لتحكيم للقرآن
د فذاك مولي الفضل والإحسان
أعمال بل بحقائق الايمان
م بقلب صاحبها من الاحسان

الصفحة 257