كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
وكذا روفي سئعين يضا صخ هرزا كله وأتي به أثران
ما في رجالهما لنا من مطعن والجمع بئن الكل ذو إمكان
ولقد اتى تقديره مائة بخص صس ضربها من غثر ما نقصان
إن صح هذا ففو أيضا والذي من قثله في غاية الامكان
إفا بحشب المدركين لريحها قزبا وبعدا ما هما سيان
أو باختلاف قرارها وعلوها يضا وذلك واضح التئيان
أو باختلاف السثر أيضا فهو أت! اع بقذر إطاقة الإنسان
ما بئن ألفاظ الزسول تناقض بل ذاك في الأفهام والاذهان
! الإه * *
في أسبق] لناس دخولأ] لى الجنة
ونظير هذا سئق أهل الفقر لدث
مائة بخمس ضزبها أو أربعب
فابو هريرة قد روى اولاهما
هذا بحشب تفاوت الفقراء في الص
او ذا بحشب تفاوت في الأغنيا
هذا و ولهم دخولا خير خل
والاعونبياء على مراتبهم من الف
هذا وافة احمد سباق با
وأحقهم بالسبق أسبقهئم إلى ا د
ولذا أبو بكر هو الصديق أس!
جنات في تقديره أثران
ش كلاهما في ذاك محفوظان
وروى لنا الثاني صحابيان
ضحقاق سئقهم إلى الإحسان
ء كلاهما لا شك مؤجودان
! الله من قد خص بالفرقان
! ضيل تلك مواهب المنان
قي الخلق عند دخولهم لجنان
إلسلام والإيمان والتضديق بالقزان
جقهم دخولا قول ذي البرهان
266
الصفحة 266
317