كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

وروى ابن ماجة أن أولهئم يصا فحه إله العزش ذو الاحسان
ويكون أولهم دخولا جنة او غردوس ذلك قامع الكفران
فاروق دين الله ناصر قوله ورسوله وشرائع الإيمان
لكنه اثر ضعيف فيه م! سوح يسفى خالدا ببيان
لو صح كان عمومه المخصوص بالمى! يق قطعا غئر ذي نكران
هذا واولهم دخولا فهو حص ط د على الحالات للزحمن
إن كان في السراء أصبج حامدا أو كان في الضرا فحمد ثان
هذا الذي هو عارف بإلهه وصفاته وكماله الرباني
وكذا الشهيد فسئقه متيقن وهو الجدير بذلك الإحسان
وكذلك المملوك حين يقوم باو حقئن سئاقا بغئر توان
وكذا فقير ذو عيال لئس باو حلحاح بل ذو عفة وصيان
! هه *! بههه
في عدد الجذات وأجذاسها
والجنة السم الجنس وهي كثيرة
ذهبيتان بكل ما حوتا 5 من
وكذاك أيضا فضة ثنتان من
لكن دار الخلد والمأوى وعد
أوصافها استدعت إضافتها إلف
لكنما الفزدوس أعلاها وأو
اعلا 5 منزلة لاعلى الخلق مف
جدا ولكن أصلها نوعان
حلي وانية ومن بنيان
حلي وبنيان وكل أوان
ن والشلام إضافة لمعان
طا مدحة في غاية التئيان
سطها مساكن صفوة الرحمن
شلة هو المئعوث بالقران
267

الصفحة 267