كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

42
43
46
47
48
49
52
53
55
56
57
58
59
60
51
51
51
51
51
51
51
51
51
51
51
51
51
51
51
51
51
51
-فيلذها في الأكل عند منالها وتلذها من قئله العئنان
- قال ابن عباس وما بالجنة او حليا سوى أشماء ما تريان
- يعني للحقائق لا تماثل هذه وكلاهما في الاسم متفقان
- يا طيب هاتيك الثمار وغرسها في المشك ذاك التزب للبشتان
- وكذلك الماء الذي يشقى به يا طيب ذاك الورد للظمآن
- وإذا تناولت الثمار أتت نطب ستها فحلت دونها بمكان
- لئم تنقطع أبدا ولئم تزقب مسب س الشمس من حمل إلى ميزان
- وكذاك لئم تمنع ولئم تحتج إلى أن ترتقى للقنو في العيدان
- بل ذللت تلك القطوف فكئف ما شئت انتزعت بأسهل الامكان
- ولقد أتى أثر بأن الساق من ذهب رواه الترمذي ببيان
- قال ابن عباس وهاتيك الجذو ع زمرد من أحسن الألوان
- ومقطعاتهم من الكرب الذي فيها ومن سعف من العقيان
- وثمارها ما فيه من عجم كأهـ صال القلال فجل ذو الاحسان
- وظلالها ممدودة لئست تقي حرا ولا شمسا و نى ذان
- أو ما سمعت بظل أصلى واحد فيه لسير الراكب العجلان
- مائة سنين قدرت لا تنقضي هذا لعظم الاصل والأفنان
- ولقد روى الخدري أيضا أن طو بى قدرها مائة بلا نقصان
- تتفتح الاكمام منها عن لبا سهم بما شاؤوا من الألوان
الهه! ه! اليه
فصار
في سماع 1 هل الجثة
51 - قال ابن عباس ويزسل ربنا ريحا تهز ذوائب الأغصان
272

الصفحة 272