كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

5353
5354
5355
5356
5357
5358
5359
5360
5361
5362
5363
5364
5365
5366
5367
5368
5369
5370
5371
5372
5373
- ويعود وهنا حين رب الحصن يش
- وكذا رواه ابو هريرة انها
- لكن دزاجا ابا السمح الذبد
- هذا وبعضهم يصحح عنه في الف
- فحديثه دون الصحيح وإنه
- يعطى المجامع قوة المائة التي ا!
- لا ان قوته تضاعف هكذا
- ويكون اقوى منه ذا نقص من ا د
- ولقد روينا انه يغشى بيو
- ورجاله شرط الضحيح رووا لهم
-هذا دليل ن قدر نسائهئم
- وبه يزول توهم الإشكال عن
- وبقوة المائة التي حصلت له
-واعفهم في هذه الدنيا هو ا د
- فاجمع قواك لما هناك وغمض الى
- ما ههنا والله ما يشوى قلا
- ما ههنا إلا النفار وسيء ا د
- هم وغم دائم لا ينتهي
- والله قد جعل النساء عوانيا
- لا تؤثر الادنى على الاعلى فإن
نتممق
سج منه فهو كذا مدى الازمان
تنصاع بكرا للجماع الثاني
فيه يضعفه اولو الاتقان
صسيم كالمولود من حبان
فوق الضعيف وليس ذا إتقان
ضمعت لاقوى واحد الانسان
إذ قد يكون اضيعف الأركان
إيمان والأعمال والإحسان
م واحد مائة من النشوان
فيه وذا في معجم الطبراني
متفاوت بتفاوت الايمان
تلك النصوص بمنة الرحمن
افضى إلى مائة بلا خوران
اقوى هناك لزهده في الفاني
حئنين واصبر ساعة لزمان
مة ظفر واحدة ترى بجنان
اخلاق مع عئب ومع نقصان
حئى الطلاق او الفراق الثاني
شزعا فاضحى البعل وهو العاني
تفعل رجعت بذلة وهوان
- وإذا بدت في حلة من لئسها وتمايلت كتمايل النشوان
83!

الصفحة 283