كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
27
28
30
31
32
33
! 3
5!
36
لكن غريب ما له من شاهد
لولا حديث ابي رزين كان ذ ا
ولذاك اوله ابن إبراهيم بالش!
وبذاك رام الجمع بئن حديثه
هذا وفي تاويله نطر فإن م
ولرئما جاءت لغئر تحقق
واحتج من نصر الولادة ان في ا ل
والله قد جعل البنين مع النسا
فأجيب عنه بانه لا يشتهي
واحتع من منع الولادة انها
حيضت وإنزال المني وذانك ا د
[لكنما الموجود نوع غير م!
وروى صدي عن رسول الفه ان م
بل لا منيئ ولا منية هكذا
واجيب عنه بأنه نوع سوى ا د
فالنفيئ للمعهود في الدنيا من ا د
والفه خالق نوعنا من اربع
ذكر وأنثى والذي هو ضده
والعكس ايضا مثل حوا امنا
وكذاك مولود الجنان يجوز أ ن
والأمر في ذا ممكن في نفسه
[فلذاك عندي الوقف حتت يستبب
86
فزد بذا الاسناد ليس! بثاني
كالنص يقرب منه في التئيان
! رط الذي هو منتفي الوجدان
وابي رزين وهو ذو إمكان
إذا لتحقيق وذي إيقان
والعكس في إن ذاك وضع لسان
جنات سائر شهوة الانسان
من اعظم الشهوات في القزآن
ولدا ولا حبلا من النشوان
ملزومة امران ممتنعان
امران في الجنات مفقودان
! ود فماذا النفيئ والإثبات متحدان]
منئهم إذ ذاك ذو فقدان
يزوي سليمان هو الطبراني
صعهود في الدنيا من النسوان
إيلاد والإثبات نوع ثان
متقابلات كلها بوزان
وكذاك من انثى بلا ذكران
هي اربع معلومة التئيان
يأتي بلا حئض ولا فيضان
والقطع ممتنغ بلا برهان
! ت لي الصواب بفضل ذي الإحسان]
الصفحة 286
317