كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
في زؤية أسل الجذة رس تبارك وتعالى
ونظرهم إلى وجهه الكريم
37
38
39
42
43
46
47
48
49
52
53
55
5 - ويرونه سئحانه من فوقهم
5 - هذا تواتر عن رسول الفه لم
5 - واتى به القزان تصريحا وت!
5 - وهي الزيادة قد اتت في يونس
5 - ورواه عنه مشلم بصحيحه
5 - وهو المزيد كذاك فسره بو
5 - وعليه اصحاب الرسول وتابعو
5 - ولقد اتى ذكر اللقاء لربنا الر
5 - ولقاؤه إذ ذاك رؤيته حكى ا د
5 - وعليه اصحاب الحديث جميعهم
5 - هذا ويكفي انه لسئحانه
5 - و عاد ايضا وصفها نظرا وذا
5 - واتت اداة "إلى " لرفع الوهم من
5 - واضافه لمحل رؤيتهم بذكر الو
5 - تالله ما هذا بفكر وانتظا
5 - ما في الجنان من انتطار مؤلم
5 - لا تفسدوا لفط الكتاب فلئس فب
5 - ما فوق ذا التصريح شيء ما الذي
5 - لو قال ابين ما يقال لقلتم
نظر العيان كما يرى القمران
ينكره إلا فاسد الإيمان
سيضا هما بسياقه نوعان
تفسير من قد جاء بالقزان
يزوي صهئب ذا بلا كتمان
بكر هو الصديق ذو الإيقان
هم بعدهم تبعية الإحسان
حمن في سور من القران
إجماع فيه جماعة بييان
لغة وعزفا لئس يختلفان
وصف الوجوه بنضرة بجنان
لا شك يفهم رؤية بعيان
فكر كذاك ترقب الانسان
جه إذ قامت به العئنان
ر مغيب او رؤية بجنان
واللفظ يأباه لذي العزفان
ء حيلة يا فرقة الروغان
ياتي به من بعد ذا التئيان؟
هو مجمل ما فيه منيلن
الصفحة 287
317