كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
5521
5522
5523
5524
5525
5526
5527
5528
5529
5530
5531
5532
5533
5534
5535
5536
5537
5538
- ويذكر الرحمن واحدهئم بما قد كان منه سالف الازمان
- منه إلئه لئس ثئم وساطة ما ذاك بصوبيخا مع الغفران
- لكن يعزصفه الذي قد ناله من فضله و لعفو و لإحسان
- ويسلم الزحمن جرص جلاله حقا علبصهم وهو في القرآن
- وكذاك يشمعهئم لذيذ خطابه لسئحانه بتلاوة لفرقان
- فكانهئم لئم يشمعوه قئل ذا هذا رو 5 الحافظ الطبراني
- هذا لسماع مطلق وسماعنا او! ران في الدنيا فنوع ثان
- والله يشمع قؤله بولساطة وبدونها نوعان معروفان
- فسماع موسى لئم يكن بوساطة وسماعنا بتوسط الانسان
- من صير النوعئن نوعا واحدا فمخالف للعقل والقرآن
!! لإه * *
في يوم] لمزيد وما أعد الله لهم فيه من الكرامة
و ما سمعت بنصأنهم يوم المزب
هو يوم جمعتنا ويوم زيارة الز
والسابقون إلى الصلاة هم الالى
لسئق بسئق والمؤخر ها هنا
والاقربون إلى الامام فهئم أولو الز
قرب بقزب والمباعد مثلهء ص
ولهم منابر لؤلؤ وزبزجد
هذا واصدناهم وما فيهم دنيم
رر و نه شان عظيم الشان
حمن وقت صلاتنا و ذان
فازوا بذاك السئق بالإحسان
متأخر في ذلك المئدان
لفى هناك فهاهنا قزبان
بعد ببعد حكمة الذصيان
ومنابر الياقوت والعقيان
فوق ذاك المشك كالكثبان
291
الصفحة 291
317