كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
55
56
57
58
59
60
61
62
63
67
68
69
كلا ولئم يخطز على قلب امرىء
فيرى امرا من فوقه في هيئة
فإذا علئه مثلها إذ لئس يل
واها لذا الشوق الذي من حاه
يدعى بسوق تعارف ما فيه من
وتجاره من لبر تلهيه تجا
اهل المروءة والفتوة والئقى
يا من تعؤض عنه بالشوق الذي
لو كنت تدري قدر ذاك السوق لم
فيكون عنه معبرا بلسان
فيروعه ما تنظر العئنان
حق اهلها شيء من الاحزان
نال التهاني كلها بامان
صخب ولا غش! ولا ايمان
رات ولا بئع عن الرحمن
والذكر للرحمن كل اوان
ركزت لديه راية الشيطان
تركن إلى سوق الكساد الفاني
في حالهم عذد نيهم إلى أهليهم ومذازلهم
فإذا هم رجعوا إلى اهييهم بمواهب حصلت من الرحمن
قالوا لهم اهلا ورحبا ما الذي اعطيتم من ذا الجمال الثاني
والله لازددتئم جمالا فوق ما كنتئم عليه قئل هذا الآن
قالوا وانتئم والذي نشاكم قد زدتم حشنا على الاحسان
لكن يحق لنا وقد كنا إذا جلساء رب العزش ذي الزضوان
فهم إلى يوم المزيد اشد شو قا من مح! ب للحبيب الذاني
نت! غ
في خلود 1 هل الجذة فتبها ودو] م ينهم وذعيمهم
وشبابهم و] ستحاله الموت والنوم عليهم
هذا وخاتمة النعيم خلودهئم ابدا بدار الخلد و لزضوان
293
الصفحة 293
317