كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
فثنى لنا العطفئن منه تكبرا وتبخترا في حلة الهذيان
إن قلت: قال الفه قال رسوله فيقول جهلا: أين قول فلان؟
* * *
نت! سر
في أن] لجذة قيعان وأن غر] سها الكلم
النب والمل الصالح
أو ما سمعت بأنها القيعان فاكأ سس ما تشاء بذا الزمان الفاني
وغراسها الئشبيح والئكبير والف حميد والتوحيد للزحمن
تبا لتارك غرسه ماذا الذي قد فاته في مدة الامكان
يا من يقر بذا ولا يشعى له بالله قل لي كئف يجتمعان
أرأيت لؤ عطلت أرضك من غرا س ما لذي تجني من البشتان
وكذاك لو عطلتها من بذرها ترجو المغل يكون كالكيمان
ما قال رث العالمين وعبده هذا فراجع مقتضى القران
وتأمل الباء التي قد عينت سبب الفلاح لحكمة الفزقان
وأظن باء النفي قد غرتك في ذاك الحديث أتى به السئخان
لن يدخل الجنات أصلا كادح بالسعي منه ولو على الأجفان
والله ما بئن النصوص تعارض والكل مصدرها عن الرحمن
لكن با الإثبات للتشبيب والى جاء التي للنفي با الاثمان
والفرق بئنهما ففزق ظاهر يدريه ذو حظ من العرفان
* * *
296
الصفحة 296
317