كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
625
626
627
628
629
630
631
632
633
634
635
636
637
638
639
640
641
642
643
644
في إقامة الصتم على المتخلنو عن رفقة السابقين
بالله ما عذر امرىء هو مؤمن حقا بهذا ليس باليقصظان
بل قلبه في رقدة فإذا استفا ق فلئسه هو حلة الكشلان
تالفه لؤ شاقتك جنات النب 3 طلبتها بنفائس الاثمان
ولسعيت جهدلن في وصال نواعم وكواعب بيض الوجوه حس! ان
جييت عليك عرائس و لفه لو تجلى على صخر من الصوان
رقت حواشيه وعاد لوقته " ينهال مثل نقا من الكثبان
لكن قلبك في القساوة جاز حذ م الصخر فالخنساء في أشجان
لو هرلن الشوق المقيم وكنت ذا حسبل لما استبدلت بالادؤان
و صادفت منك الصفات حياة قل ب كنت ذا طلب لهذا الش! ان
خود لعنين تزف إليه ما ذا حيلة العنين في الغشيان؟
شمس تزف إلى ضرير مقعد يا مخنة الحشناء بالعميان
يا سلعة الزحمن لشت رخيصة بل أنت غالية على الكشلان
يا سلعة الزحمن لئس ينالها في الالف إلا واحد لا اثنان
يا سلعة الرحمن من ذا كفؤها إلا أولو التقوى مع الايمان
يا سلعه الزحمن سوقك كاسد بئن الاراذل سفلة الحصيوان
يا سلعة الرحمن أين المشتري فلقد عرضت بأيسر الأثمان
يا سلعة الزحمن هل من خاطب فالمهر قبل الموت ذو إمكان
يا سلعة الرحمن كئف تصبر الى خطاب عنك وهئم ذوو إيمان؟
يا سلعة الرحمن لولا نها حجبت بكل مكاره الإنسان
ما كان عنها قط من متخلف وتعطلت دار الجزاء الثاني
297
الصفحة 297
317