كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
225 - والهجرة الاخرى إلى المبعوث باد
226 - فيدور مع قؤل الرسول وفعله
227 - ويحكم الوحي المبين على الذي
228 - لا يحكمان بباطل أبدا وكلم
229 - وهما كتاب الله أعدل حاكم
230 - والحاكم الثاني كلام رسوله
231 - فإذا دعوك لغير حكمهما فلا
232 - قل: لا كرامة لا ولا نعمى ولا
233 - واذا دعيت إلى الزسول فقل لهم
234 - وإذا تكاثرت الخصوم وصئحوا
235 - يزقى إلى الأوج الزفيع وبعده
236 - هذا! ان قتال حزب الله باو
237 - و لله ما فتحوا البلاد بكثرة
238 - وكذاك ما فتحوا القلوب بهذه ا و
239 - وشجاعة الفرسان نفس الزهد في
0 24 - وشجاعة الحندام والعلماء زهـ
241 - فإذا هما اجتمعا لقلب صادق
242 - واقصد إلى الاقران لا اطرافها
243 - و سمع نصيحة من له خئر بما
244 - ما عندهئم والله خئز غير ما
245 - والكل بعد فبدعة و فرية
246 - فاصدع بامر الله لا تخش الورى
247 - و [هجز ولو كل الورى في ذاته
حق المبين وواضح البزهان
نفيا وإثباتا بلا روغان
قال الشيوخ فعنده حكمان
العدل قد جاءت به الحكمان
فيه الشفا وهداية الحئران
ما ثئم غيرهما لذي ايمان
سمعا لداعي الكفر والعصيان
طوعا لمن يدعو إلى طغيان
سمعا وطوعا لشت ذا عصيان
فاثبت فصئحتهم كمثل دخان
يهوي إلى قعر الحضيض الذاني
أعمال لا بكتائب الشجعان
انى وأعداهئم بلا حشبان
آراء بل بالعلم والإيمان
نفس وذ 1 محذور كل جبان
ث قي الثنا من كل ذي بطلان
شدت ركائبه إلى الزحمن
فالعز تحت مقاتل الأقران
عند الورى من كثرة الجولان
أخذوه عفن جاء بالقزآن
او بحث تشكيك ورأي فلان
في الله واخشاه تفز بأمان
لا في هواك ونخوة الشيطان