كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

2
3
6
7
8
9
2
3
6
7
8
9
2
58
58
58
58
58
58
58
58
58
58
58
58
58
58
58
58
58
58
58
58
58
58
58
بيد وإ ما باللسان فإن عجز
ما بعد ذا والله للايمان حب
بحياة وجهك خئر مسؤول به
وبحق نعمتك التي أولئتها
وبحق رحمتك التي وسعت جمب
وبحق أسماء لك الحشنى معا
وبحق حمدك وهو حمد واسع ا ك
وبانك الله الاله الحق م!
بل كل معبود سواك فباطل
وبك المعاذ ولا ملاذ لسواك أ ت
من ذاك للمضطر يشمعه سوا
إنا توجهنا إلئك لحاجة
فاجعل قضاها بعض نعمك التي
انصر كتابك والرسول ودينك الى
واخترته دينا لنفسك واصطفب
ورضعته دينا لمن ترضاه من
وأقر عئن رسولك المبعوث بالد
وانصزه بالنصر العزيز كمثل ما
يا رب وانصز خئر حزبئنا على
يا رب واجعل شر حزبئنا فدى
يا رب واجعل حزبك المنصور أهـ
يا رب واحمهم من الب! ع التي
يا رب جنئهم طرائقها التي
ت فبالتوجه والدعا بجنان
ـه خردل يا ناصر الإيمان
وبنور وجهك يا عظيم الشان
من غمر ما عوض ولا اثمان
ح الخلق محسنهم كذاك الجاني
نيها نعوت المدح للرحمن
أكوان بل أضعاف ذي الأكوان
جود الورى متقدس عن ثان
من دون عزشك للثرى التحتاني
ت غياث كل ملدد لهفان
ك يجيب دعوته مع العصيان
ترضيك طالبها أحق معان
سبغت علئنا منك كل زمان
حالي الذي أنزلت بالبرهان
ت مقيمه من سائر الإنسان
هذا الورى هو قئم الأديان
ين الحنيف بنصره المتداني
قد كنت تنصره بكل زمان
حزب الضلال وعشكر الشئطان
لخيارهم ولعشكر القزان
ل تراحم وتواصل وتدان
قد أحدثت في الدين كل زمان
تفضي بسالكها إلى النيران

الصفحة 306