كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

أمثال ذا الثأويل أفسد هذه الى أديان حين سرى إلى الاديان
و لفه لولا الفه حاقط دينه لتهدمت منه قوى الاركان
* * *
في قدوم رت اخر
وآلى فريق ثئم قارب وصفه
قال: اسمعوا يا قوم لا تلهيكم
أتعئت راحلتي وكل مطثتي
فثشت فوق وتحت ثئم مامئا
ما دلني احد علئه هناكم
إلا طوائف بالحديث تمسكت
قالوا: الذي تئغيه فوق عباده
وهو الذي حفا على العرش استوى
وإلئه يصعد كك قول طيت
والروج و 1 لأملاك منه تنزلت
وإلئه أيدي الشاللين توجهت
وإلئه قد عرج الرسول فقدرت
وإلئه قد رفع المسيح حقيقة
وإلئه يصعد روج كل مصدقي
وإليه آمال العباد توجهت
بل فطرة الله التي لئم يفطرو
36
هذا وزاد علئه في الميزان
هذي الاماني هن شر أماني
وبذلت مجهودي وقد أعياني
ووراء ثثم يسار مع أيمان
كلا ولا بشز إلئه هداني
تعزى مذاهبها إلى القرآن
فوق الشماء وفوق كل مكان
لكنه استولى على الاكوان
وإ لئه يزفع سعيئ ذي الشكران
وإ لئه تعرج عند كل أوان
نحو 1 لعلو بفطرة الزحمن
من قزبه من ربه قوسان
ولسوف ينزل كيئ يرى بعيان
عند الممات فينثني بأمان
نحو العلو بلا تواص ثان
إلا عليها الخلق ؤالثقلان

الصفحة 36