كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
436
437
438
439
442
443
446
447
448
449
452
453
455
456
457
458
وزعمت أن الله يضحك عندما يتقابل الضفان يقتتلان
من عئده يأتي فيئدي نحره لعدوه طلبا لنيل جنان
وكذاك يضحك عندما يثب الفتى من فزشه لتلاوة [لقران
وكذاك يضحك من قنوط عباده إذ أجدبوا والغئث منهم دان
وزعمت أن الله يرضى عن اولي او حشنى ويغضب عن ولي العصيان
وزعمت أن الله يشمع صوته يوم المعاد بعيدهئم و 1 لد [ني
لما يناديهم آنا الدئان لا ظلم لدي فيشمع الثقلان
وزجممت أن الله يشرق نوره في الأرض يوم الفصل والميزان
وزعمت أن الله يكشف ساقه فيخز ذاك الجمع للأذقان
وزعمت أن الله يبسط كفه لمسيئنا ليتوب من عصيان
وزعمت أن يمينه تطوي الشما طيئ الشجل على كتاب بيان
وزعمت أن الله ينزل في الدجى في ثلث لئل اخر أو ثان
فيقول: هل من سائل فأجيبه فالا القريب مجيب من ناداني
وزعمت أن له نزولا ثانيا يوم القيامة للقضاء الثاني
وزعمت أن الله يئدو جهرة لعباده حتى يرى بعيان
بل يشمعون كلامه ويرونه فالمقلتان إلئه ناظرتان
وزعمت أن لرئنا قدمأ و ن م الله واضعها على النيران
فهناك يدنو بعضها من بعضها وتقول قط قط حاجتي وكفاني
وزعمت أن الناس يوم مزيدهئم كل يحاضر رئه ويداني
بالحاء مع ضاد وجا مع صادها وجهان في ذا اللفظ محفوظان
في الترمذفي ومشند وسواهما من كتب تجسيم بلا كتمان
ووصفته بصفات حي فاعل بالاختيار وذانك الاصلان
صلا الئفزق بئن هذا الخلق في او جاري فكن في النفي غئر جبان