كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
02
03
ما فيهم من قال إن ادله فو
كلا ولا قالوا باأن إلهنا
ولاجل هذا رذ فزعون على
إذ قال موسى رئنا متكفم
وكذا ابن سينا لئم يكن منكم ولا
وكذلك الطوسيئ لما أن غدا
قتل الخييفة والقضاة وحاملي ا ذ
إذ هئم مشئهة مجشمة وما
ولنا الملاحدة الفحول أئفة الف
ولنا تصانيف بها غالبتم
وكذا الإشارات التي هي عندكئم
قد صزحت بالضد مما جاء في الف
هي عندكئم مثل النصوص وفوقها
هاذا تحاكمنا فإن إليهم
إذ قد تساعدنا بأن نصوصه
فلذاك حتدمنا علئه وأنتم
يا ويح جهم و بن درهم و لالى
بقيت من التشبيه فيه بقئة
ينفي الصفات مخافة الئجسيم لا
ويقول إن الله يشمع أو يرى
ويقول إن ادله قد شاء اثذي
ويقول إن الفعل مقدوز له
وبنفيه الئجسيم يصرخ في الورى
42
ق العزش خارج هذه الاكوان
متكلم بالوحي و لقرآن
موسى ولم يقدر على الإيمان
فوق الشماء وإنه ناداني
أتباعه بل صانعو 1 بدهان
ذا قدرة لم يخش من سلطان
! زآن والفقهاء في البلدان
دانوا بدين أكابر اليونان
! طيل والسندين ال سنان
مثل الشفا ورسائل الاخو ن
قد ضفنت لقواطع البزهان
صراة و لانجيل والفزقان
في حجة قطعية وبيان
يقع الئحاكم لا إلى القرآن
لفظئة عزلت عن الايقان
قول المعلم اولا و لثاني
قالوا بقولهما من الخوران
نقضت قواعده من الأركان
يلوي على خبر ولا قزآن
وكذاك يعلم سز كل جنان
هو كائن من هذه الاكوان
والكون ينسبه إلى الحدثان
والله ما هذان يئفقان

الصفحة 42