كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
23
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
وهو العليئ يرى ويشمع خلقه
فيرى دبيب النمل في غسق الدجى
وضجيج اصوات العباد بسمعه
وهو العليم بما يوسوس عبده
بل يشتوي في علمه الداني مع ا و
وهو العييم بما يكون غدا وما
وبكل شيء لئم يكن لؤ كان كف
وهو القدير فكل شيء فهو مف
وعموم قدرته يدذ باافه
هي خلقه حقا و فعاذ لهم
لكن أهل الجئر والئكذيب باذ
نظروا بعينيئ أعور إذ فاتهم
فحقيقة القدر الذي حار الورى
و لستحسن ابن عقيل ذا من أحمل!
قال الإمام شفا القلوب بلفظة
538 - وله الحياة كمالها فلأجل ذ ا
539 - وكذلك القيوم من أوصافه
540 - وكذالنب وصاف الكمال جميعها
541 - فمصخح الأوصاف و لأفعال واذ
542 - ولأجل ذا جاء الحديث بانه
543 - اسم الإله الأعظم اشتملاعلى الى
44
من فوق عزش فرت ست ثمان
ويرى كذالنب تقلب الاجفان
ولديه لا يتشابه الضوتان
في نفسه من غير نطق لسان
غاصي وذو الإسرار والإعلان
قد كان والمعلوم في ذا الان
ف يكون موجودا لذي الاعيان
ولور له طوعا بلا عصيان
هو خالق الافعال للحيوان
حقا ولا يتناقض الامران
أقدار ما انفتحت لهم عينان
نظر البصير وغارت العينان
في شانه هو قدرة الزحمن
لما حكاه عن الزضا الرتاني
ذات اختصار وهي ذات بيان
ما للممات علئه من سلطان
ما للمنام لديه من غشيان
ثبتت له ومدارها الوصفان
السماء حقا ذانك الاصلان
في آية الكزسي وذي عمران
3 الحيئ والقيوم مقترنان