كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
567 - فإذ! انتفت تلك الوساطة مثلما
568 - فهنالك المخلوق نفس الشمع لا
569 - هذي مقالة أحمد ومحمد
0 57 - إحداهما زعمت بأن كلامه
571 - والاخرون أبوا وقالوا شطره
572 - زعموا القران عبارة وحكاية
573 - هذا الذي نتلوه مخلوق كما
574 - والاخر المعنى القديم فقائم
575 - والامر عئن النهي واستفهامه
576 - وهو الزبور وعئن توراة وإت
577 - الكل معنى واحد في نفسه
578 - ما إن له كل ولا بعض ولا لفظ
579 - ودليلهم في ذاك بئت قاله
580 - يا قوم قد غلط النصارى قئل في
581 - ولاجل ذا ظنوا المسيح إلههم
582 - ولاجل ذا جعلوه ناسوتأ ولا
583 - ونظير هذا من يقول كلامه
584 - والشطر مخلوق وتلك حروفه
585 - فانظر إلى ذا الاتفاق فإنه
586 - وتكايست أخرى وقالت إن ذ ا
587 - تلك التي ذكرت ومعنى جامع
588 - فتكون أنواعا وعند نظيرهئم
589 - ن الذي جاء الرسول به فمف
قد كلم المولود من عمران
شيء من المشموع فافهم ذان
وخصومهم من بعد طائفتان
خلق له ألفاظه ومعاني
خلق وشطر قام بالزحمن
فلنا كما زعموه قرانان
قال الوليد وبعده الفئتان
بالنفس لئم يشمع من الذتان
هو عئن إخبار وذا وحداني
جيل وعئن الذكر والفزقان
لا يقبل التئعيض في الأذهان
ولا حرف ولا عربي ولا عئراني
فيما يقال الأخطل النصراني
معنى الكلام وما اهتدوا لبيان
إذ قيل كلمة خالق رحمن
هوتا قديما بعد متحد ن
معنى قديم غئر ذي حذثان
ناسوته لكن هما غئران
عج! ث وطالع سنة الرحمن
قوذ محالق وهو خمس معان
لجميعها كالاس للبنيان
أوصافه وهما فممفقان
طوق ولم يشمع من الديان