كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
641
642
643
644
645
646
647
648
649
650
651
652
653
654
655
656
657
658
- قلنا كما قالوه في أفعاله بل بئننا بون من الفرقان
- بل نحن أسعد منهم بالحق إذ قلنا هما بالله قائمتان
- وهم فقالوا لم يقئم بادله لا فعل ولا قول فتعطيلان
- لفعاله ومقاله سر و ب طل من حلول حوادث ببيان
- تعطيله عن فعله وكلامه شر من التشنيع بالهذيان
- هذي مقالات ابن كزابم وما ردوا علئه قط بالبرهان
- أتنى وما قد قال أقرب منهم للعقل والآثار و 1 لقرآن
- لكنهئم جاووا له بجعاجع وفراقع وقعاقع بشنان
صهالالى * *
في در مدف أهل الحديث
و لاخرون أولو الحديث كأحمد
قالوا بأن الله حفا لم يزل
إن الكلام هو الكمال فكئف ي!
ويصير فيما لم يزل متكفما
وتعاقب الكلمات أمر ثابت
والله رب العزش قال حقيقة
بل أحرف مترتبات مثلما
وقتان في وقب محال هكذا
من واحد متكفم بل يوجدا
هذا هو المعقول أما الاقترا
50
ومحمد وأئمة الإيمان
متكلما بمشيئة وبيان
طو عنه في أزل بلا إمكان؟
ماذا اقتضاه له من الإمكان؟
للذات مثل تعاقب الأرهان
" حم " مع "طه " بغير قران
قد رتبت قي مشمع الإنسان
حزفان ايضا يوجد قي آ ن
بالرسم أو بتكلم الرجلان
ن فليس معقولا لدى الأذهان