كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

715
716
717
718
719
720
721
722
723
724 -
725 -
726 -
727 -
728 -
729 -
730 -
731 -
732 -
من ألف وجه أو قريب الالف ي! صيها للذي يعنى بهذا الشان
فيكون كك كلام هذا الخلق عف ش كلامه سبحان ذي الشلطان
إذ كان منسوبا إلئه كلامه خلقا كبيت الله ذي الأركان
هذا ولازم قولكم قد قاله ذو الاتحاد مصزحأ ببيان
حذر التناقض إذ تناقضتم وو ممن طزده في غاية الكفران
فلئن زعمتم أن تخصيص القرا ن كبيته وكلاهما خلقان
فيقال ذا التخصيص لا ينفي العمو م كرب ذي الاكوان
ويقال رب العزنر أيضا، هكذا تخصيصه لإضافة القران
لا يمنع الئعميم في الباقي وذا في غاية الإيضاح والتبيان
! * * *
في التفريق بين الخلق والأمر
ولقد أتى الفرقان بين الخلق واد
وكلاهما عند المنارخ واحد
والعطف عندفم كعطف الفزد من
فيقال هذا ذو امتناع ظاهبر
فالله بعد الخلق أخبر اتها
وأبان عن تشخيرها سبحانه
و لأمر إفا مصدز و كان مف
مأموره هو قابل للأمر كاو
فإذا انتفى الامر انتفى المامور كاد
54
أمر الضريح وذ [ك في الفزقان
والكل خلق ما هنا شئئان
نوع علئه وذاك في القران
في اية الثفريق ذو تبيان
قد سخرت بالأمر للجريان
بالامر بعد الخلق بالتبيان
حولا هما في ذاك مستويان
حصنوع قابل صنعة الزحمن
حخلوق ينفى لانتفا الحدثان

الصفحة 54