كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
733 - و 1 نظز إلى نظم الشياق تجد به
734 - ذكر الخصوص وفعله متقدما
735 - فالى بنوعئي خلقه وبأمره
736 - فتذبر القران إن رمت الهدى
تغر
سرا عجيبا واضح البرهان
و 1 لوصف و 1 لتعميم في ذا الثاني
فعلا ووصفا موجزا ببيان
فالعلم تحت تدبر القرآن
في الهوتت بنر ما يضاف إلي الرت تعالي
من الأوصاف والأعيان
737 - و 1 دئه أخبر في الكتاب بانه منه ومجروز بمن نوعان
738 - عئن ووصف قائم بالغير فاد أعيان خلق الخالق الرحمن
739 - و لوصف بالمجرور قام لائه أولى به في عزف كل لسان
0 74 - ونظير ذا أيضأ سواء ما يضا ف إليه من صفؤ ومن اعيان
1 74 - فإضافة الأوصاف ثابتة لمن قامت به كإرادة الرحمن
742 - واضافة الأعيان ثابتة له ملكا وخلقا ما هما سثان
743 - فانظز إلى بيت الإله وعلمه لما اضيفا كئف يفترقان
744 - وكلامه كحياته وكعلمه في ذي الإضافة إذ هما وصفان
745 - لكن ناقته وبئت إلهنا فكعئده أيضا هما ذاتان
746 - فانظر إلى الجهميئ لما فاته اد حق المبين وو 1 ضح الفرقان
747 - كان الجميع لديه بابا واحدأ و [لصبح لاح لمن له عئنان
* * *
تغر
748 - وأتى ابن حزم بعد ذاك فقال ما
55
للناس قران ولا 1 ثنان