كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
749 - بل أربغ كل يسمى بالقرا
0 75 - هذا الذي يتلى واخر ثابت
751 - والثالث المحفوظ بين صدورنا
752 - و لرابع المعنى القديم كعلمه
753 - و ظنه قد رام شيئا لئم يجد
754 - ان المعئن ذو مراتب أربع
755 - في العين ثئم الذهن ثم اللفظ ثمم
756 - وعلى الجميع الاسم يصدق لكن ا و
757 - بخلاف قول ابن الخطيب فإنه
758 - فالشيء شيء و حد لا أربع
759 - والله أخبر أئه سبحانه
0 76 - وكذاك أخبرنا بأن كلامه
761 - وكذاك أخبر أنه المكتوب في
762 - وكذاك أخبر أنه المتلؤ واو
763 - والكك شيغ واحذ لا انه
764 - وتلاوة لقران أفعاذ لنا
765 - لكنما المتلؤ و لمكتوب واو
766 - و لعبد يقروه بصؤت طئب
767 - وكذاك يكتبه بخط جئد
768 - أصواتنا ومدادنا و داتنا
769 - 1 ولقد اتى بصوابه في نظمه
770 - (إن الذي هو في المصاحف مثبت
771 - هو قول ربي آيه وحروقه
56
ن وذ ك قول بين البطلان
في الرسم يدعى المصحف العثماني
هذي الثلاث خييقة الزحمن
كل يعئر عنه بالقرآن
عنه عبارة ناطق ببيان
عقلت فلا تخفى على إنسان
الرسم حين تخله ببنان
أولى به الموجود في الاعيان
قد قال إن الوضع للأذهان
فدهى ابن حزم قلة الفزقان
متكفثم بالوحي والفرقان
بصدور أهل العلم والإيمان
صحف مطفرة من الشيطان
حقروء عند تلاوة الإنسان
هو أربغ وثلاثة واثنان
وكذا الكتابة فهى خط بنان
ححفوظ قول الواحد المنان
وبضده فهما له صوتان
وبضده فهما له خطان
و [لرق ثئم كتابة القرآن
من قال قول الحق غئر جبان
بانامل الاشياخ والشئان
ومدادنا والم ق مخلوقان)