كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
772
773
774
775
776
777
778
779
780
781
782
783
784
785
فشفى وفرق بئن متلو ومص خوع وذاك حقيقة العزفان]
الكل مخلوق ولئس كلامه او حتلو مخلوقا هما شئئان
فعلنلش بالئفصيل و 1 لتمييز فاو إطلاق و لاجمال دون بيان
قد أفسدا هذا الوجود وخئطا 1! اذهان و 1 لاراء كل زمان
وتلاوة 1 لقزان في تعريفها باللام قد يعنى بها شئئان
يعنى بها المتلؤ فهو كلامه هو غئر مخلوق كذي الاكوان
ويراد أفعال العباد كصؤتهم وأدائهم وكلاهما خلقان
هذا الذي نضت عليه أئمة اد إسلام أهل العلم والعرفان
وهو الذي قصد البخاري الزضا لكن تقاصر قاصر الاذهان
عن فهمه كتقاصر الأفهام عن قول الإمام الاعظم الشئباني
في اللفظ لما أن نفى الضذين ت، و 1 هتدى للتفي ذو عزفان
فاللفط يصلح مصدرا هو فعلنا كتلفظ بتلاوة 1 لقران
وكذاك يصلح نفس ملفوظ به وهو القران فذان محتملان
فلذاك أنكر أحمد الاطلاق في نفي وإثبات بلا فزقان
* * *
تعر
في مقالات الفلاسفة والقرامطة في كلام الرب جل جلاله
786 - وآلى ابن سيتا القزمطيئ مصانعا للمشلمين بإفاب ذي بهتان
787 - فراه فئضا فاض من عقل هو او ععال علة هذه الاكوان
788 - حئى تلفاه زكى فاضل حسن التخيل جئد [لتئيان
789 - فالى به للعالمين خطابة ومواعظأ عريت عن البرهان
790 - ما صزحت أخباره بالحق بل رمزت إلئه إشارة لمعان
57