كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

831
832
833
834
835
836
837
838
839
840
841
842
843
844
845
846
847
848
849
850
851
852
853
أفسدتم المعقول والمنقول واد
أيصج وصف الشيء بالمشتق لذ
يصح صئار ولا صئر له
ويصح علام ولا علم له
ويقال هذا يسامع أو مئصر
هذا محال في العقول وفي النقو
فلئن زعمتئم ائه متكلثم
او غئره فيقال هذا باطل
نفي اشتقاق اللفظ للموجود م!
أعني الذي ما قام معناه به
ونظير ذا أخوان هذا مئصر
سفئتم الاعمى بصيرا إذ اخو
فلئن زعمتئم أن ذلك ثاب!
والفعل لئس بقائم بإلهنا
ويصح ان يشتق منه خالق
هو فاعل لكلامه وكتابه
ومخالف المعقول والمنقول واد
من قال إن كلامه سئحانه
والشضين عند الباء ليست بعدها
أو قال إن كلامه سئحانه
ما إن له كل ولا بعض ولا لض
والأمر عئن النهي واستفهامه
وكلامه كحياته ما ذاك مف
حشموع من لغة بكل لسان
صشلوب معناه لدى الاذهان؟
ويصح شكار بلا شكران
ويصح غفار بلا غفران
و 1 لشمع والإبصاو مفقودان
ل وفي اللغات وعضير ذي إمكان
لكن بقول قام بالإنسان
وعليكم في ذاك محذووان
ضاه به وثبوته للتضاني
قلب الحقائق أقبج البهتان
و خوه معدود من العميان
5 مئصر وبعكسه في التضاني
في فعله كالخلق للأكوان
إذ لا يكون محل ذي حدثان
فكذلك المتكلم الوحداني
لئس الكلام له بوصف معان
عطرات و 1 لمشموع للانسان
وصف قديم أحرفا ومعاني
لكن هما حزفان مقترنان
معنى قديم قام بالزحمن
حربئي حقيقته ولا العئراني
هو عئن اخبار بلا فرقان
ررووا له بل لازم الرحمن

الصفحة 60