كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

هذا اثذي قالته كزامية
و [لاخرون أولو الحديث كأحمد
قد قال: إن الله حفا لم يزل
جعل الكلام صفات فعل قائم
وكذاك نص على دوام الفعل باد
وكذا ابن عئاس فراجع قوله
وكذاك جعفر الإمام الضادق الى
قد قال لئم يزل المهئمن محسنا
وكذا الإمام الدارمي فانه
قال الحياة مع الفعال كلاهما
صدق الإمام فكل حي فهو ف!
إلا إذا ما كان ثم موانع
والرث ليس لفعله من مانع
ومشيئة الزحمن لازمة له
هذا وقد فطر الإله عباده
أو لئفت تئفمع قول كل موخد
وقديم الاحسان الكثير ودائم الى
من غئر إنكار عليهم فطرة
أو لئ! س فعل الرب تابع وصفه
وكماله سبب الفعال وخلقه
أو ما فعال الزث عئن كماله
أزلا إلى أن صار فيما لئم يزل
تالله قد ضلت عقول القوم إ ذ
ففعاله وكلامه فيان
ذاك ابن حنبل المضا الشيباني
متكلما إن شاء ذو إحسان
بالذات لم يفقد من الرحمن
إحسان أيضا في مكان ئان
لما أجاب مسائل القزان
صقبول عند الخلق ذو العرفان
برا جوادا عند كل أوان
قد قال ما فيه هدى الحئران
متلازمان فلئس يفترقان
ط ل وذا في غاية التبيان
من افة أو قاسر الحيوان
ما شاء كان بقدرة الذئان
وكذاك قدرة رئنا الرحمن
أن المهيمن دائم الإحسان
يا دائم المعروف والسلطان؟
جود العظيم وصاحب الغفران؟
فطروا علئها لا تواص ئان
وكماله أفذاك ذو حدثان؟
أفعالهم سبب الكمال الثاني؟
أفذاك ممتنع على المنان؟
مف مكنا والفعل ذو إمكان
قالوا بهذا القول ذي البطلان

الصفحة 62