كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

923
924
925
926
927
928
929
930
931
932
933
934
935
936
937
938
939
940
941
942
943
944
945
بدوام هذا العالم المشهود واد
هذي مقالات الملاحدة الألى
وآلى ابن سينا بعد ذاك مصانعا
لكنه الازليئ ليس بمحدبئ
وآلى بصلح بين طائفتين بف
أدى يكون المشلمون وشيعة ا و
و لشيف بين الأنبياء وبينهم
ولذا آلى الطوسيئ بالحزب الضرب
وآلى إلى الالسلام يهدم اصله
عمر المدارس للفلاسفة الالى
وآلى إلى أوقاف أهل الدين يف
و راد تحويل الاشارات التي
و راد تحويل الشريعة بالنوا
لكنه علم اللعين باأر هـ
إلا إذل قتل الخييفة و لقضا
فسعى لذاك وساعد المقدور باد
فأشار أن يضع الئتار سيوفهم
لكنهم يبقون أهل صنائع الد
فغدا على سيف التتار الالف في
وكذا ثمان منينها في ألفها
حئى بكى الإسلام اعداه اليهو
فشفى اللعين النفس من حزب الزسو
وبوده لو كان في أحد وقد
64
ارو ج في ازل ولئس بفان
كفروا بخالق هذ الاكوان
للمشلمين فقال بالإمكان
ما كان معدوما ولا هو فان
ضهما الحروب وما هما سلمان
جونان صلحا قط في الايمان؟
والحرب بئنهم فحرب عوان
ح بصارم منه وسل لسان
من سه وقواعد للبنيان
كفروا بدين الله والقرآن
غلها إلئهم فعل ذي أضغان
هي لابن سينا موضع الفزقان
ميس التي كانت لدى اليونان
ت ا لئس! في المقدور وا لإمكان
ة وسائر الفقهاء في البلدان
أمر الذي هو حكمة الرحمن
في عشكر الإيمان و لقرآن
نيا لأجل مصالج الابدان
مثل لها مضروبة بوزان
مضروبة بالعد والحشبان
د كذا المجوس وعابدو 1 لضلبان
ل وعشكر الايمان و 1 لقرآن
شهد الوقيعة مع أبي سفيان

الصفحة 64