كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

946
947
948
949
950
951
952
953
954
955
956
957
958
959
960
961
962
لأقز أعينهم وأوفى نذره أو ن يرى متمزق اللحمان
وشو 1 هد الاحداث ظاهرة على ذا العالم المخلوق بالبرهان
و دلة الثوحيد تشهد كأها بحدوث كل ما سوى الرحمن
لو كان غير الله جل جلاله معه قديمأ كان رتا ثاني
أو كان عن رب العلى مشتغنيأ فيكون حينئذ لنا رئان
و لزث باستقلاله متوخد أفممكن ن يشتقل اثنان؟
لو كان ذاك تنافيا وتساقطا فإذا هما عدمان ممتنعان
و لقهر و 1 لئوحيد يشهد منهما كل لصاحبه هما عدلان
ولذلنب اقترنا جميعا في صفا ت الله فانظز ذاك في القزان
فالواحد القفار حفأ ليس في اد إمكان ن تحظى به ذاتان
* * *
في انواضهم علي القول بدوام فاعلتبه الزث
وكلامه والانفصال عنه
فلئن زعمتئم أن ذاك تسلسل قلنا صدقتم وهو ذو إمكان
كتسلسل الئاثير في مشتقبل هل بين ذينك قط من فرقان؟
والله ما افترقا لذي عقل ولا نقل ولا نظر ولا بزهان
في سلب امكان ولا في ضده هذي العقول ونحن ذو ذهان
فليأت بالفرقان من هو فارق فزقا يبين لصالج الاذهان
ولذاك سؤى الجفم بمنهما كذا او حلاف في الانكار والبطلان
ولأجل ذا حكما بحكم باطل قطعا على الجنات والنيران
65

الصفحة 65