كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
963
964
965
966
967
968
969
970
971
972
973
974
975
976
977
978
979
980
981
982
983
984
هـ 98
-فالجهم أفنى الذات و لعلات للى
-و بو علي وابنه والاشعردم
- وجميع ارباب الكلام الباطل ا د
- فرقوا وقالوا ذاك فيما لم يزل
- قالوا: لاجل تناقض الازليئ و د
- لكن دو 1 م الفعل في مستقبل
-فانظز إلى التلبيس في ذا الفزق تز
- ما قال ذو عقل بان الفرد ذ و
- بل كل فزد فهو مسبوق بفز
- ونظير هذا كل فزد فهو مذ
- للنوع والآحاد مسبوق ومذ
- والنوع لا يفنى أخيرا فهو لا
- وتعاقب الانات امز ثابت
- فاذا ابيتئم ذا وقلتم اول اهـ
- ما كان ذاك الآن مشبوقا يرى
- فيقال ما تعنون بالانات هل
- من حين إحداث الشفوات العلى.
- ونظنكئم تعمون ذاك ولم يكن
- هل جاءكم في ذاك من أثر ومن
- هذا الكتاب وهذه الاثار و لى
- إنا نحاكمكئم إلى ما شئتم
- أو ليس خلق الكون في الإدام كا
- و لئس ذلكم الزمان بمدة
حركات أفنى قاله الئوران
وبعده ابن الطئب الرباني
حذموم عند ائمة الإيمان
حق وفي أزل بلا إمكان
إحداث ما هذان يجتمعان
ما فيه محذوز من النكران
ويجا على العوران و 1 لعميان
أزل لذي ذهن ولا اعيان
د قبله أبدا بلا حشبان
حوق بفزد بعده حكمان
حوق وكل فهو منها فان
يفنى كذلك أولا ببيان
في الذهن وهو كذاك في الاعيان
آنات مفتتح بلا نكران
إلا بسلب وجوده الحقاني
تعنون مذة هذه الازمان
والارض و لافلاك و لقمران؟
من قبلها شيء من الاكو 1 ن
نص! ى ومن نظر ومن بزهان؟
حعقول في الفطرات والاذهان
منها فحكم الحق ذو تئيان
ن وذاك مأخوذ من القران؟
لحدوث شيء وهو عين زمان؟