كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

وهم فما عرفوه منها بل من اد آيات وهي فغئر ذي بزهان
الله اأكبر أنتم أو هئم على حق وفي غي وفي خشران؟
دع ذا ألئس الله قد بدى لنا حق الادلة وهي في القرآن؟
متنؤعات صزفت وتظاهرت من كل وجه فهي ذو فنان
معلومة للعقل أو مشهودة للحسق أو في فطرة الرحمن
أسمعبم لدليلكئم في بعضها خبرا أو احسشتئم له ببيان؟
ايكون أصل الدين ما تئم الهدى إلا به وبه قوى الايمان؟
وسواه ليس بموجب من لم يحط علما به لم ينج من كفران؟
و لله ئئم رسوله قد بينا طرق الهدى في غاية التئيان
فلأي شيء أعرضا عنه ولئم ء نسمعه في أثر ولا قزآن؟
لكن أتانا بعد خئر قرونجنا وظهور أحداث من الشئطان
وعلى لسان الجهم جاء وحزبه من كل صاحب بدعة حئران
ولذلك اشتد النكير عليهم من سائر العلماء في البلدان
صاحوا بهم من كل قطر بل رموا في إثرهئم بثواقب الشهبان
عرفوا الذي يفضي إلئه قولهم ودليلهم بحقيقة العرفان
وأخو الجهالة في خفارة جهله و 1 لجهل قد ينجي من الكفران
* صهالالى*
نتمملسر
في الرد على البفهن المعطلة القائلتر بائه
ليس على العرش] لة يعبد، ولا فوق السماء إله يصفى
له ويسجد، وبيان فساد قولهم عقلا ونقلا ولغه وفطرة
و [لله كان ولئس شي 2 غئره وبرى البرية وهي ذو حدثان
69

الصفحة 69