كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
و لشيء يصدق نفيه عن قابل
آنسيت نفي الظلم عنه وقولك: ا د
ونسيت نفي النوم والشنة التي
ونسيت نفي الطعم عنه وليس ذ ا
ونسيت نفي ولاد؟ أو زوجة
والله قد وصف الجماد بانه
وكذا نفى عنه الشعور ونطقه
هذا وليس لها قبوذ للذي
ويقال أيضا ثانيا لو صخ هـ
لا في النقيضين اللذين كلاهما
ويقال أيضا نفيكئم لقبوله
بل ذا كنفي قيامه بالنفس أ و
فإذا المعالل قال إن قيامه
إذ ليس يقبل و حدا من ذينك ا ل
جشئم يقوم بنفسه أيضا كذا
في حكم إمكافي وليس بواجب
فكلاكما ينفي الاله حقيقة
ماذا يرذ علئه من هو مثله
و لفرق ليس بممكن لك بعدما
فوزان هذا النفي ما قد قلته
والخصم يزعم أن+ ما هو قابل
فافرق لنا فرقا يبين مواقع ا ل
أو لا فأعط القوس باريها وخلم
وسواه في معهود كل لسا
ظلم المحال وليس ذا إمكان
لئست لرب العزش في الامكان
مقبوله و لنفي في القران
وهما على الرحمن ممتنعان
مئت أصم وما له عئنا
والخلق نفيا و ضح التبيا
ينفى ولا من جملة الحيوا
رزا الشرط كان لما هما ضدا
لا يثبتان ولئس يزتفعا
لهما يزيل حقيقة الإمكا
بالغئر في الفطرات و [لاذها
بالنفس أو بالغئر ذو بطلا
امرين إلا وهو ذو إمكا
عرض يقوم بغيره أخوا
ما كان فيه حقيقة الإمكا
وكلاكما في نفيه سيا
في النفي صزفا إذ هما عدلان
ضاهئت هذا النفي في البطلا
حزقا بحزف أنتما صنوا
لكلئهما فكقابل لمكا
إثبات والئعطيل بالبرها
الفشر عنك وكثرة الهذيا

الصفحة 71