كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

في سياق هذا الدليل
وسل المعئى عن مسائل خمسة
قل للمعئى: هل تقول إلهنا ا و
فإذا نفى هذا فذاك معالل
واذا أقر به فسله ثانيا:
فإذا نفى هذا وقال بأنه
فقد ارتدى بالاتحاد مصزحا
حاشا النصارى أن يكونو [مثله
هئم خضصوه بالمسيح وأفه
فإذا أقز بأنه غير الورى
فاسأله: هل هذا الورى في ذاته
فإذا أقز بواحد من ذيناش ا و
ويقول: أهلا بالذي هو مثلنا
وإذا نفى الامرين فاسأله إذا:
فلذاك قام بنفسه أم قام باو
ف! ذا أقز وقال: بل هو قائثم
بالنفس قائمتان أخبزني هما
وعلى التقادير الثلاث فإنه
ضدين أو مثلين أو غئرين كا
فلذاك قلنا إنكم باب لمن
نفطتم لهم وهئم خطوا على
على وجه اخر
تزدي قو عده من الاركان
صعبود حقما خارج الاذهان؟
للرب حقا بالغ الكفران
أتراه غير جميع ذي الاكوان؟
هو عئنها ما ههنا غئران
بالكفر جاحد رئه الزحمن
وهم الحمير وعابدو 1 لصلبان
واولاء ما صانوه عن حيوان
عئذ ومغبود هما شئئان
ام ذاته فيه هنا امران؟
أمرين قبل خذه النصراني
خشداشنا وحبيبنا 1 لحفاني
هل ذاته استغنت عن الاكوان؟
أعيان كالاعراض والالوان؟
بالنفس فاسأله وقل: ذاتان
مثلان او ضدان أو غئران؟
لولا لثباين لم يكن شئئان
نا بل هما لا شك متحدان
بالاتحاد يقول بل بابان
نقط لكم كمعلم الضبيان

الصفحة 72