كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
42
43
45
46
47
48
حاشاه من إفك النفاة وسلبهم فله الكمال المطلق الرئاني
وعلوه فوق الخايمقة كفها فطرت عليه الخلق والثقلان
لا يستطيع معطل تئديلها أبدا وذلك سنة الزحمن
كل إذا ما نابه أمز يرى متوجها بضرورة الإنسان
نحو العلؤ فلئس يطلب خلفه و مامه او جانب الإنسان
ويهاية الشبهات تشكيك وتف صيش وتغبيز على الإيمان
لا تستطيع تعارض المعلوم واد حعقول عند بدائه الاذهان
فمن المحال القدح في المعلوم بالف جهات هذا بئن البطلان
واذا البلم ئه قابلتها هذه المع! جهات لئم تحتج إلى بطلان
شتان بئن مقالة أوصى بها بعفق لبعض أولا للثاني
ومقالة فطر الإله عباده حفا علئها ما هما عدلان
* * صهالال!
نت! لر
هذا وثالثها صريح الفوق مص حوبا ب" من " وبدويها نوعان
إحداهما هو قابل الئأويل و د أصل الحقيقة وحدها ببيان
فإذا ادعى تأويل ذلك ماتج لئم تقبل الدعوى بلا بزهان
لكنما المجرور ليس بقابل الب ع ويل في لغة وعزف لسان
وأصخ لفائدة جلمل قدرها تهديك للتحقيق والعزفان
إن الكلام إذا أتى بسياقة تبدي المراد لمن له أذنان
اضحى كنم! قاطع لا يقبل اث ع ويل يعرف ذا أولو الاذهان
فسياقة الالفاظ مثل شواهد او أحوال إنهما لنا صنوان
إحداهما للعئن مشهودا بها لكن ذاك لمشمع الانسان
74

الصفحة 74