كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
49
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
فإذا آلى الئأويل بعد سياقؤ تبدي المراد أتى على استهجان
وإذا آلى الكتمان بعد شواهد اد أحوال كان كأقبح الكتمان
فتأفل الألفاظ و نظز ما ائذي سيقت له إن كنت ذا عزفان
والفوق وصف ثابث بالذات من كل الوجوه لفاطر الاكو 1 ن
لكن نفاة الفوق ما وفوا به جحدو 1 كمال الفوق للذتان
بل فشروه بان قدر الله أ! طى لا بفوق الذات للزحمن
قالوا وهذا مثل قول الناس في ذهب يرى من خالص العقيان
هو فؤق جنس الفضة البيضاء لا بالذات بل في مقتضى الأثمان
و 1 لفوق أنواغ ثلاث كلها لله ثابتة بلا نكران
هذا الذي قالوا وفوق القهر واد غوقية العليا على الاكوان
* * *
من! غ
هذا ورابعها عروج [لزوج و [لم
ولقد اتى في سورتين كلاهما اش!
في سورة فيها المعارج قدرت
وبسجدة التنزيل ألفا قدرت
يوم المعاد بذي المعارج ذكره
وكلاهما عندي فيوثم واحد
فالألف فيه مسافبه لنزولهم
هذي السماء فإنها قد قدرت
لكنما الخمسون ألف مسافة ا د
من عزش رب العالمين إلى الثرى
أملاك صاعدة إلى الزحمن
ضملا على التقدير بالازمان
خمسين ألفا كامل الحشبان
فلأجل ذا قالوا هما يومان
واليوم في " تنزيل " في ذا الان
وعروجهم فيه إلئ الديان
وصعودهئم نحو 1 لرقيع الد ني
خمسين في عشر وذا ضعفان
! سئع الطباق وبعد ذي الاكوان
عند الحضيض الاسفل التحتاني
75