كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

12
13
14
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
فيقول لشت بسائل غيري بأ!
من ذاك يشألني فيعطى سؤله
من ذاك يشألني فأغفر ذنبه
من ذا يريد شفاءه من سقمه
ذا شانه سئحانه وبحمده
يا قوم لئس نزوله وعلوه
وكذاك ليس يقول شيئا عندكئم
كل مجاز لا حقيقة تحته
! ال العباد آنا العظيم الشان
من ذا يتوب إليئ من عصيان
فانا الودود ا لوا سع الغفران
فانا القريب مجيب من ناداني
حتى يكون الفجر فجرا ثاني
حقا لديكم بل هما عدمان
لا ذا ولا قول سواه ثان
أول وزد وانقص بلا برهان
***
غن! ار
هذا وثامنها بسورة غافر هو رفعة الدرجات للرحمن
درجاته مرفوعة كمعارج ايضا له وكلاهما رفعان
وفعيل فيها ليس معنى فاعل ولسياقها يأباه ذو التئيان
لكنها مرفوعة درجاته لكمال رفعته على الاكوان
هذا هو القول الصحيح فلا تحد عنه وخذ معناه في القران
فنظيرها المئدي لنا تفسيرها في ذي المعارج لئس يفترقان
والروج و لاملاك تصعد في معا رجه إليه جل ذو السلطان
ذا رفعة الدرجات حقا ما هما إلا سواء أو هما شئهان
فخذ الكتاب ببعضه بعضا كذا تفسير اهل العلم للقران
***
غت! مار
هذا وتاسعها 1 لنصوص بانه فوق السماء وذا بلا حشبان
78

الصفحة 78