كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

1228
1229
1230
1231
1232
1233
1234
1235
1236
1237
1238
1239
1240
1241
1242
1243
1244
1245
1246
فاستحضر الوحيين وانظز ذاك تلى
ولسوف نذكر بعض ذلك عن قرب
وإذا آلت "في" لا تكن مشتوحشا
ليست تدذ على انحصار إلهنا
إذ أجمع الشلف الكرام بان م!
و ن لفظ سمائه يعنى به
و 1 لرفي فيه وليس يحصره من الى
كل الجهات بأسرها عدمية
قد بان عنها كلها فهو المحب
ما ذاك ينقم بعد ذو التعطيل من
يرذ ذو عقل سلمم قط ذ ا
والله ما رذ افرؤ هذا بغب
غاه مبينا و ضح التئيان
ب كيئ تقوم شو 1 هد الايمان
منها ولا تك عندها بجبان
عقلا ولا عزفا ولا بلسان
ضاها كمعنى " فوق " بالبزهان
نفس العلو المطلق الحفاني
حخلوق شيء عز ذو [لشلطان
في حقه هو فوقها ببيان
ط ولا يحاط بخالق الاكوان
وصف العلو لربنا [لرحمن
بعد التصؤر يا أولي الاذهان
س الجهل أو بحمية الشئطان
صهالالى**
هذا وعاشرها ختصاص البعض من
وكذا اختصاص كتاب رحمته بعف
لؤ لئم يكن سئحانه فوق الورى
ويكون عند دئه إبليش وجف
وتمام ذاك القول ن محئة الز
وكلاهما محبوبه ومراده
إن قلتم عندية الئكوين فالذ
أملاكه بالعند للرحمن
ول الله فوق العزش ذو تئيان
كانوا جميعا عند ذي السلطان
سيئ هما في العند مشتويان
حمن عئن إرادة الأكو 1 ن
وكلاهما هو عنده سيان
اتان عند الله مخلوفان
79

الصفحة 79