كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

284
285
286
287
288
289
290
291
292
293
294
295
296
297
298
299
300
301
302
303
وتصير بصار العباد نواظرا حقا إلئه روية بعيان
لا ريب أئهم إذا قالوا بذا لزم العلو لفاطر الاكوان
ويكون فوق العزش جل جلاله فلذاك نحن وحزبهم خصمان
لكننا سلم وأنتم إذ تسا عدنا على نفي العلو لربنا الزحمن
فعلؤه عئن المحال ولئمس فؤ ق العرش من رب ولا ديان
لا تنصبوا معنا الخلاف فما له طعم فنحن وأنتم سلمان
هذا الذبد والأه مودع كتبهم فانظر تربد يا من له عئنان
* *! *
ف! مق
هذا ورابع عشرها إقرار سا
ولقد رواه أبو رزين بعدما
ورواه تئييغا له ومقزرا
هذا وما كان الجواب جواب " من"
كلأ وليس ر "من" دخوذ قط في
دع ذا فقد قال الزسول بنفسه
و لله ما قصد المخاطب غير م!
والفه ما فهم المخاطب غئره
يا قوم لفظ "الاين " ممتنغ على الز
ويكاد قائلكئم يكفرنا به
لفط صريخ جاء عن خئر الورى
والله ما كان الرسول بعاجز
" و لاين " أحرفها ثلاث وهي ذ و
82
ئله بلفظ "الاين) " للزحمن
لسأل الزسول بلفظه بوزان
لما قم به بلا نكران
لكن جواب اللفظ بالميزان
هذا الشياق لمن له اذ نان
" أين الإله؟ " لعالم بلسان
خاها الذي وضعت له الحقاني
و للفظ موضوع لقصد بيان
حمن عندكم وذو بطلان
بل قد وهذا غاية العدو ن
قولا وإقرارا هما نوعان
عن لفظ "من" مع انها حزفان
لئسى و" من" في غاية التئيان

الصفحة 82