كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
1304
1305
1306
1307
1308
1309
1310
1311
1312
1313
1314
1315
1316
1317
1318
1319
1320
1321
1322
1323
- والله ما الملكان أفصح منه إذ قي القبر من رب الورى يسلان
- ويقول: أين الله؟ يعني " من) " فلا والله ما اللفظان متحدان
-كلا ولا معناهما أيضا لذي لغة ولا شزع ولا إنسان
* * *
نت! سر
هذا وخامس عشرها لإجماع من
فالمزسلون جميعهئم مع كتبهم
وحكى لنا إجماعهم شئخ الورى
و بو الوليد المالكي أيضا حكى
وكذا أبو العباس أيضا قد حكى
وله اطلاغ لم يكن من قبله
هذا ونقطع نحن ايضا أنه
وكذاك نقطع أثهم جاؤو 1 بإث
وكذاك نقطع أنهم جاؤوا بإث
وكذاك نقطع انهم جاؤوا بإث
وكذاك نقطع أنهم جاؤوا بتو
وكذاك نقطع انهم جاؤو 1 بإث
فالزسل مئفقون قطعا في أصو
كل له شزع ومنهاج وذا
فالدين في التوحيد دين و حد
دين الإله اختاره لعباده
فمن المحال بأن يكون لرسله
رسل الاله الواحد المنان
قد صرحوا بالفؤق للرحمن
والدين عئدالقادر الكيلاني
إجماعهم أعني " ابن رشد الثاني) "
إجماعهم علم الهدى الحراني
لسواه من متكلم ولسان
إجماعهم قطعا على البرهان
جات الصفات لخالق الاكوان
جات الكلام لربنا 1 لرحمن
جات المعاد لهذه الابدان
حيد الاله وما له من ثان
جات القضاء وما لهم قولان
ل الدين دون شرائع الايمان
قي الامر لا الئؤحيد فافهم ذان
لم يختلف منهم علئه اثنان
ولنفسه هو قئم الأديان
في وصفه خبران مختلفان
83