كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
324
325
326
327
328
329
330
331
332
333
334
335
336
337
338
339
340
341
342
343
وكذاك نقطع انهئم جاووا بعد ل الله بئن طوائف الإنسان
وكذاك نقطع انهئم أيضا دعؤا للخمس وهي قواعد الإيمان
إيماننا بادله ثم برشله وبكتبه وقيامة الابدان
وبجند وهم الملائكة الالى هئم رسله لمصالح الأكوان
هذي أصول الدين حفا لا الاصو ل الخمس للقاضي هو الهمذاني
تلك الاصول للاعتزال وكئم لها فزع فمنه الخلق للقزلن
وجحود أوصاف الإله ونفيهم لعلؤه والفوق للرحمن
وكذاك نفيهم لرؤيتنا له يوم اللقاء كما يرى القمران
ونفوا قضاء الرث والقدر الذي سبق الكتاب به هما حتمان
من أجل هاتيك الاصول، وخلدوا أفل الكبائر في لظى النيران
ولاجلها نفوا الشفاعة فيهم ورموا رو ة حديثها بطعان
ولاجلها قالوا بأن الله لغ يقدر على إصلاح ذي العصيان
ولاجلها قالوا بان الله لئم يقدر على إيمان ذي الكفران
ولاجلها حكموا على الرحمن بالمف صع المحال شريعة البهتان
ولاجلها هثم يوجبون رعاية للأصلح الموجود في الإمكان
حقا على رث الورى بعقولهئم سئحانك اللهم ذا السئحان
* * *
نت! مسر
هذا وسادس عشرها إجماع أهـ
من كل صاحب سنة شهدت له
لا عبرة بمخالف لهم ولو
أن الذي فوق اليموات العلى
84
ل العلم أعني حخة الأزمان
أهل الحديث وعشكر القران
كانوا عديد الشاء و لبعران
و لعزش وهو مباين الأكو ن