كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
1367
1368
1369
1370
1371
1372
1373
1374
1375
1376
1377
1378
1379
1380
1381
1382
1383
1384
1385
1386
1387
1388
1389
ذا ثابت عن مالاب من رذه
وكذاك قال الترمذفي بجامع
الله فوق العرش لكن علمه
وكذاك أوزاعيهم أيضا حكى
من قزنه و لتابعون جميعهئم
إيمانهم بعلوه سئحانه
وكذاك قال الشافعيئ حكاه عن
حقا قضى الله الخلافة ربنا
حمث الزسول وقائئم من بعده
فانظز إلى المقضيئ في ذي الارض ل
وقضاؤه وصنث له لم ينفصل
وكذلاب النعمان قال وبعده
من لم يقر بعرشه سئحانه
ويقز ن الله فوق العزش لا
فهو الذي لا شك في تكفيره
هذا الذي في الفقه الاكبر عندهئم
وانظز مقالة أحمد ونصوصه
فجميعها قد صمحت بعلوه
وله نصومق و ردات لم تقع
إذ كان ممتحنا بأعداء الحدب
وإذا أردت نصوصه فانظر إلى
وكذاك إسحاق الإمام فإنه
وابن المبارك قال قولا شافيا
فلسوف يلقى مالكا بهوان
عن بعض أهل العلم والإيمان
مع خلقه تفسير ذي إيمان
عن سائر العلماء في البلدان
متوافرون وهئم أولو لعزفان
فوق العباد وفوق ذي الاكوان
، البئهقي وشئخه الرئاني
فوق السماء لاصدق العئدان
بالحق لا فشل ولا متوان
ممن في السماء قضاء ذي الشلطان
عنه، وهذا واضح البرهان
يعقوب والالفاظ للنعمان
فوق الشماء وفوق كل مكان
يخفى علئه هواجس الاذهان
لله درك من إمام زمان
وله شروج عدة لبيان
في ذاك تلقاها بلا حشبان
وبالاستوا والفوق للرحمن
لسواه من فزيسان هذا الشان
ث وشيعة التعطيل والكفران
ما قد حكى الخلأل ذو الإتقان
قد قال ما فيه هدى الحيران
إنكاره علم على البهتان