كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

1390 - قالو 1 له ما ذاك نعرف ربنا
1391 - فأجاب نعرفه بوصف علؤه
1392 - وبانه سبحانه حفا على ا د
1393 - وهو الذي قد شجع ابن خزيمة
1394 - وقضى بقتل المنكرين علوه
1395 - وبانهم يلقون بعد القتل فو
1396 - فشفى الإمام العالم الحبر الذي
1397 - ولقد حكاه الحاكم العدل الزضا
1398 - وحكئ ابن عئدالبز في تمهيده
1399 - إجماع أهل العلم ان الله فو
0 140 - وآلى هناك بما شفى هل الهدى
1 0 4 1 - وكذا عليئ الأشعري فإنه
2 0 4 1 - من موجز وابانة ومقالة
03 4 1 - وآلى بتقرير استواء الزب فو
4 140 - و تى بتقرير العلؤ بأحسن ا دت
1405 - والله ما قال المجشم مثل ما
6 0 4 1 - فارموه ويحكم بما تزموا به
07 4 1 - و لا فقولوا إن ئئم حزازة
08 4 1 - فسلوا الإله شفاء ذا الذاء العضا
9 0 4 1 - وانظز إلى حزب واجماع حكى
0 1 4 1 - وانظز إلى قول ابن وهب أوحد ا د
1 141 - و 1 نظز إلى ما قال عبدالله في
12 4 1 - من اننه سئحانه وبحمده
حقا به لنكون ذا إيمان
فوق السماء مباين الاكوان
حرش الرفيع فجل ذو 1 لسلطان
إذ سل سئف الحق و لعرفان
بعد الستتابتهم من الكفران
ق مزابل الميتات والاشان
يدعى إمام أئمة الازمان
في كتبه عنه بلا نكران
وكتاب الاستذكار غئر جبان
ق العزش لم ينكره ذو إيمان
لكنه مرضق على العميان
في كتبه قد جاء بالتبيان
ورلسائل للثغر ذات بيان
ق العزش بالايضاح والبزهان
! رير فانظر كتبه بعيان
قد قاله ذا العالم الزباني
هذا المجشم يا أولي العدوان
وتنفس الضعداء من حران
ل مجانب الاسلام و 1 لايمان
لفه دزك من فتى كزماني
حلماء مثل الشمس في الميزان
تلك المسالة مفصحا ببيان
بالذات فوق العرش والأكوان

الصفحة 87