كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
1525
1526
1527
1528
1529
1530
1531
1532
1533
1534
1535
1536
1537
1538
1539
1542
1543
1545
1546
1547
- يا قومنا والله إن لقولنا
- عقلا ونقلا مع صريح الفطرة ا د
-كل يدل بانه سئحانه
- ابلرون أتنا تاركو ذا كله
- يا قوم ما أنتئم على شيء إلى
- وتحنبموه في الجليل ودقه
-قد أقسم الله العظيم بنفسه
- ان ليس يؤمن من يكون محكما
- بل لئس يؤمن غير من قد حنبم اد
- هذا وما ذاك المحنبم مؤمنا
- هذا وليس بمومن حتى يسذ
- يا قوم بالفه العظيم نشدتكم
-هل حذثتكئم قط نفسكئم بذا
- لكن رث العالمين وجنده
- هئم يشهدون بانكم أعداء من
- ولأفي شيء كان احمد خصمكئم
- ولاي شيء كان بعد خصومكئم
- ولأفي شيء كان ايضا خصمكم
- عني أبا لعئاس ناصر سنة ا د
-و لله لم يك ذنبه شيئا سوى
- إذ جزد الموحيد عن شرك كذا
-فتجزد المقصود مع قصد له
- ما منهم أحد دعا لمقالة
مائة تدل علئه بل مائتان
اولى وذوق حلاوة القرآن
فوق الشماء مباين الاكوان
لجعاجع التعطيل والهذيان
أن ترجعوا للوحي بالاذعان
تحكيم تشليم مع الرضوان
قسما يبين حقيقة الايمان
غئر الرسول الواضج البرهان
! حيئن حشب فذاك ذو إيمان
إن كان ذا حرج وضيق بطان
3 للذي يقضي به الوحيان
وبحزمة الايمان والقزآن
فسلوا نفوسكم عن الايمان
ورسوله المبعوث بالقرآن
ذا شانه أبدا بكل زمان
أعني ابن جنبل الزضا النبئباني
أهل الحديث وعشكر القرآن
شئخ الوجود العالم الحراني
صختار قامع سنة الشئطان
تجريده لحقيقة الإيمان
تجريده للوحي عن بهتان
فلذاك لم ينضف إلى إنسان
غئر الحديث ومقتضى الفزقان
93