كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
1571
1572
1573
1574
1575
1576
1577
1578
1579
1580
1581
1582
1583
1584
1585
1586
1587
1588
1589
1590
- وإذا رإى فزعا تطاير قلبه مثل البغاث يساق بالعقبان
- وإذا دعوناكئم إلى البرهان كا ن جوابكئم جهلا بلا بزهان
- نحن المقلدة الالى ألفؤا كذا اباءهئم في سالف الازمان
- قلنا فكيف تكفرون وما لكنم علم بتكفيبر ولا إيمان
- إذ أجمع العلماء ن مقلدا للناس كالاعمى هما خوان
- والعلم معرفة الهدى بدليله ما ذاك والتقييد مشتويان
- حزنا بكئم وادله لا أنتئم مع اد صلماء تنقادون للبرهان
-كلا ولا متعلمون فمن ترى تدعون؟ نحسبكئم من الئيران
- لكنها والله أنفع منكم للأرض في حرث وفي دوران
- نالت بهئم خئرا ونالت منكم ال حعهود من بغي ومن عدوان
- فمن ائذي خير و نفع للورى نتئم أم الثيران بالبرهان
* * ع! هه
نت! غ
هذا وثامن عشرها تنزيهه
وعن العيوب وموجب التمثيل والف
ولذاك نزه نفسه سبحانه
و ن يكون له ظهير في الورى
أو أن يوالي خلقه سبحانه
او ان يكون لديه اصلا شافع
وكذاك نزه نفسه عن والد
وكذاك نزه نفسه عن زوجة
ولقد أتى التنزيه عما لم يقل
سئحانه عن موجب النقصان
! شبيه جل الله ذو السلطان
عن أن يكون له شريأ ثان
سئحانه عن إفك ذي بهتان
من حاجة أو ذلة وهوإن
إلا بإذن الواحد المنان
وكذاك عن ولد هما نسبان
وكذاك عن كفو يكون مداني
كي لا يدور بخاطر الإنسان
95