كتاب التذكرة الحمدونية (اسم الجزء: 4)
ولتملأنّ الأرض عدلا كالذي ... كانت تحدّث أمة علماؤها
حتى تمنّى لو ترى أمواتها ... من عدل حكمك ما ترى أحياؤها
وعلى أبيك اليوم بهجة ملكها ... وغدا عليك إزارها ورداؤها
الصفحة 165
398